العلم وراء تقنية كوتش باي كلر 

يعتمد برنامج الطاقة كوتش باي كلر على خصائص التحفيز الطبيعية في الألوان لتوجيه جهد المستخدم بدقة أثناء التمرين، فالأوان تثير الاستجابات النفسية والفسيولوجية الصحيحة وتشجع على بذل المزيد من الجهد. وهي تعزز الروابط بين الأعضاء وتزيد من التواصل مع المعلم، وبالتالي يزيد التفاعل الاجتماعي وتزيد النتائج، وهذه هي أنواع الفوائد التي تؤدي إلى اكتساب الأعضاء الجدد والاحتفاظ بهم. 

ويقدم نظام التدريب بتقنية كوتش باي كلر الذي تقدمه آي سي جي، ملاحظات حيوية للمستخدم في الوقت الحقيقي متمثلة في الألوان، وتشتمل تقنية كوتش باي كلر على خمس مناطق تدريب ملونة: الأبيض والأزرق والأخضر والأصفر والأحمر، ويمكن ربط هذه المناطق بتقنية واترات (الطاقة) وأقصى معدل طاقة وظيفية، أو معدل ضربات القلب ونسبة أقصى معدل لضربات القلب، ويقصد بأقصى معدل طاقة وظيفية بعبء التمارين التي لا يتحمل الفرد أكثر منهل لفترات طويلة، وكما هو الحال في جهاز مراقبة معدل ضربات القلب، بمجرد معرفة أقصى معدل طاقة وظيفية، يتم تعيين 5 مناطق ملونة للمستخدم لتدريب جهودهم بدقة للحصول على أفضل النتائج المخصصة، ولعرض مناطق الألوان بوضوح، التي تم التقديم للحصول على براءة اختراع لها، تم تجهيز شاشة جهاز واترات تي اف تي 2.0 بدرجة سطوع كاملة الألوان وخاصية الطاقة الذاتية وتكامل الألوان وشاشة ال اي دي أمامية، وبفضل مصابيح إل إي دي عالية الطاقة والغلاف المصمم بذكاء تشع اللوحة الأمامية بألوان زاهية وغنية يمكن رؤيتها من مسافات كبيرة وزوايا واسعة.